لاعتماد المستشفيات (JCAHO) ونجحت في عام 1953 في نشر معيارها الأول لاعتماد المستشفيات.

أضحى اليوم اعتماد اللجنة المشتركة شرطًا أساسيًا لجميع منشآت الرعاية الصحية الأمريكية الراغبة في الوصول إلى أنظمة التأمين الطبي العامة. وتركّز تجربة الاعتماد للتميز التي طُوِرت في الولايات المتحدة في المقام الأول على نظام يعمل على تقييم منشآت الرعاية الصحية على أساس جودة خدمات رعاية المرضى التي تقدمها ومأمونيتها.

تخضع كل منشأة رعاية صحية للتقييم من جانب 5 مراجعين دوليين، فخلال الخمس أيام (من الاثنين حتى الجمعة)، يقيم المراجعين المتطلبات الواردة في دليل اللجنة الدولية المشتركة، حيث تشتمل على 350 معيارًا، حيث يصف كل معيار متطلب واحد أو أكثر (عناصر قابلة للقياس) يلزم الوفاء به، ليصبح مجموعهم الإجمالي 1,250 متطلبًا مقسمًا بين 14 فصلًا بالإضافة إلى الهدف الدولي لسلامة المرضى (متطلبات السلامة المعترف بها دوليًا).

سمح الامتثال لهذه المعايير للمعهد الأوروبي للأورام،بجانب عدد قليل من المستشفيات الإيطالية، بوضع معايير جودة دولية عالية القيمة معترف بها عالميًا،

ويعتبر المعهد الأوروبي للأورام منشأة رعاية صحية معتمدة من جانب اللجنة الدولية المشتركة (JCI) منذ ديسمبر 2002. ومنذ ذلك الحين يجتاز المعهد الأوروبي للأورام زيارات المراجعة الصارمة التي تقوم بها اللجنة الدولية المشتركة كل ثلاث سنوات.

تأكد الاعتماد في 20 يناير 2006 و29 أبريل 2009 وللمرة الرابعة في 10 مارس 2012. وقد كشف التقرير النهائي في استطلاع الرأي الأخير عن الثناء بالكلمات الآتية:

"ينبغي للمواطنين الإيطاليين الفخر لأن المعهد الأوروبي للأورام يصب تركيزه على هذا الهدف الأكثر تحديًا - وذلك من أجل الاستمرار في رفع مستوى الجودة لأعلى المستويات".

يعبّر هذا الاعتماد الرسمي للتميز عن تقييم دقيق ومستقل للطرق التي تستطيع منشآت الرعاية الصحية من خلالها أن توفير الكفاءة والجودة والسلامة في خدمات الرعاية الصحية للمرضى.

كان المعهد أول مركز للسرطان خارج الولايات المتحدة يحصل على اعتماد اللجنة الدولية المشتركة.

لمزيدٍ من المعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني www.jointcommissioninternational.org/

تطمح منظمة المعاهد الأوروبية لمكافحة السرطان إلى تعزيز مراكز السرطان الشاملة في أوروبا ودعمها من أجل الحد من الإصابة والوفيات بمرض السرطان ولتقديم الدعم اللازم للمرضى الذين يعانون من هذا المرض. وتتمثل رسالتها الطموحة في توحيد جميع مراكز أبحاث وعلاج السرطان في أوروبا وذلك بإنشاء اختصاصات مشتركة بشأن منهجية التميز في علم الأورام، بهدف تحسين جودة حياة مرضى السرطان والتغلب على ذلك المرض من خلال تبني حلول موثوقة وعملية.

وتضم منظمة المعاهد الأوروبية أكثر من 70 مؤسسة وهي شبكة أوروبية مؤثرة متواصلة النمو، وتضم الآن المعهد الأوروبي للأورام. وفي واقع الأمر، انضم المعهد الأوروبي للأورام إلى برنامج الاعتماد والتعيين.ويحث هذا القرار الذي يتضمن جميع مراكز السرطان الإيطالية الأخرى التابعة لمعاهد أبحاث وعلاج السرطان (11 إجمالًا) بالإضافة إلى المعهد الأوروبي للأورام، على الشروع في مسار التحسين المستمر بهدف تنسيق المساعدة المقدمة إلى مرضى السرطان وفقًا للمعايير ومستويات الجودة المشتركة على الصعيد الأوروبي.

تشمل مجالات التركيز الرئيسية لمنظمة المعاهد الأوروبية لمكافحة السرطان ما يلي:

إنشاء قدر هائل من المنشآت وتعيين باحثين على قدر عالِ من الكفاءة بالإضافة إلى تكوين معرفة سريرية ضخمة والتي من خلالها يتم التنسيق والمواءمة بين الأبحاث في علم الأورام، وذلك من أجل إيجاد توافق في الآراء بشأن أفضل النماذج المستخدمة والإبقاء عليه.

إنشاء النماذج والأدلة العلمية بالإضافة إلى ابتكار الحلول السريرية على أساس تعاوني بهدف تناقلها بأسرع شكلٍ ممكن من خلال قنوات الاتصال العلمي إلى المجتمع الدولي ولصالح كل بلد على حدة من خلال المراكز المشاركة.

تنسيق الأنشطة البحثية ومواءمتها

رعاية التشكيل والتدريب.

أصدرت منظمة المعاهد الأوروبية لمكافحة السرطان في أعقاب استطلاع للآراء بتاريخ 2-3 ديسمبر شهادة تعيين كمركز شامل لمكافحة السرطان، أو التعيين الإيطالي كمعهد أبحاث وعلاج السرطان [مستشفى الأبحاث] بميزات خاصة مثل الأبحاث المتعدية، والقدرة والميول إلى الابتكار، والطبيعة المتعددة الاختصاصات، والتحسين المستمر لأداء الرعاية بالإضافة إلى إدارة المبادئ التوجيهية والمسارات التشخيصية والعلاجية.. 

بعد اعتماد المعهد الأوروبي للأورام وفقًا لمعايير اللجنة الدولية المشتركة، حصلت وحدة المختبرات الطبية ومختبر أمراض الدم والأورام للمرة الأولى على شهادة نظام إدارة الجودة وفقًا لمتطلبات شهادة ISO 9001:2000 في شهر مارس لعام 2003.

نجح المعهد الأوروبي للأورام في عام 2005 في تطوير نظام إدارة الجودة وفقًا لمتطلبات شهادة ISO 9001:2000 التي تقود إلى اعتماد العمليات الآتية:

الصيدلة

الأورام وأمراض الدم

خدمة الجودة والاعتماد

منذ مارس 2006 وإلى الآن، امتدت عملية الاعتماد (الشهادة رقم 6147) لتشمل العمليات الآتية:

البحث والتطوير وتقديم الخدمات الصحية إلى مرضى الأورام وأمراض الدم المنومين

تقديم خدمات المختبرات الطبية

تقديم خدمات الباثولوجيا التشريحية

تقديم خدمات المختبرات الطبية في الأورام وأمراض الدم

توفير خدمات صيدلة المستشفى

الأنشطة التجريبية والسريرية على الأورام وأمراض الدم ومركز جني الخلايا الجذعية

سجل الأورام

خدمة التعقيم

إدارة المخلفات

الوقاية من الإشعاع

الطب النووي

إدارة خدمة الجودة والاعتماد

سمح الاعتماد وفقًا لمتطلبات شهادة ISO 9001 للمعهد الأوروبي للأورام بما يلي:

تحسين عمليات إدارة الجودة (على سبيل المثال: المراجعة، الإجراءات المستعرضة، وما إلى ذلك).

توسيع مستوى رؤية العمليات التي تتضمن الأقسام وتدمجها مع مهارات مختلفة، وهو الأمر الذي يعزز الرؤية الشاملة في إدارة المرضى، ويحسن الوقت والموارد اللازمة.

تحديد الأهداف العامة مع ترشيد الموارد المستخدمة ومشاركة جميع أفراد الطاقم.

تفعيل الإجراءات لإدخال التحسينات عن طريق إشراك الأقسام متعددة الاختصاصات المشتركة في العمليات لتحسين جودة الرعاية المقدمة (على سبيل المثال: مجموعات عمل منوطة بتنفيذ الإجراءات التصحيحية).

التحدث بلغة مشتركة عند التعامل مع المشكلات، خاصةً إذا كانت هذه المشكلات تتصل بأكثر من وحدة.

وضع أسلوب راسخ نابع من سنوات الخبرة يسترشد به الآخرون كنموذج في حالات مماثلة.

تقديم الدعم من خلال خطة مراجعات داخلية (حوالي 40 زيارة في العام) للتحقق من الوفاء بمعايير اللجنة الدولية المشتركة.

تسري عمليات أخرى طوعًا لشهادة ISO 9001:2008 - في المجالين السريري والتنظيمي على حد سواء، وكذلك في المجال العلمي كل عام؛ الأمر الذي يمكننا من السيطرة على أهم العمليات وبموثوقية جيدة خاضعة لتقييم هيئة خارجية دولية رسمية.

تعتزم ONDa [دراسة جماعية وطنية لصحة المرأة] أيضًا تحفيز إجراء المزيد من الأبحاث على الأمراض الخطيرة التي تؤثر على المرأة، وانعكاساتها على القضايا الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، الأمر الذي يساهم بدوره في نشر المعلومات الطبية والعلمية والترويج لثقافة الدور الاجتماعي للمرأة في قيمة الأبحاث والمعرفة العلمية.

تتولى الدراسة الجماعية للمرصد الوطني لصحة المرأة مسؤولية ما يلي:

الأبحاث من خلال دعم الدراسات الأساسية والسريرية على الأمراض الرئيسية التي تؤثر على المرأة.

الحماية من خلال تقييم الآثار الاجتماعية والاقتصادية وكذلك التداعيات القانونية والتأمينية للأمراض الأكثر شيوعًا.

الإخطار من خلال استرعاء انتباه المؤسسات وعالم الطب والشركات وجمعيات المرضى والمرأة بصفة عامة.

التثقيف من خلال التشجيع على التعريف بالمشكلات المتعلقة بصحة المرأة في المدارس والجامعات.

التحفيز من خلال تشجيع النساء على أداء دور فعال لرعاية صحتهن على جميع الأصعدة، ابتداءً من عالم العمل وحتى وضع سياسات صحية مخصصة.

يلعب المرصد الوطني لصحة المرأة دورًا فعالًا منذ سنوات على صعيد الآلام المزمنة، والتي تُعد بمثابة قضية غاية في الأهمية من الناحية السريرية والوبائية للمرأة، كما ينخرط المرصد في أنشطة عديدة تهدف إلى تحسين ملاءمة العلاج وسهولة الحصول على الرعاية في جميع أنحاء العالم.

المعهد الأوروبي للأورام، عضو في Bollini Rosa [Pink Mark] Network وقرر الانضمام إلى مبادرة O.N.Da Cardiopain، التي تنطوي على إدراج تحذير صريح مفاده عدم استخدام الأدوية اللاستيرويدية المضادة للالتهابات ومثبطات كوكس-2 الانتقائية لدى مرضى القلب.

وقد تم التصديق على هذه المبادرة، التي تهدف إلى التنفيذ الفعال للمبادئ التوجيهية بشأن وصف مضادات الالتهاب اللاستيرويدية ومثبطات كوكس-2 الانتقائية على النحو الوارد في إيضاح وكالة الدواء الإيطالية (AIFA) شعار رقم 66، من قبل الوكالة ذاتها.

ضمن مشروع Cardiopain، يروِّج المرصد الوطني لصحة المرأة لحملة إعلانية لزيادة مستوى الوعي لدى الأطباء العامين بالعلاج الصحيح للآلام المزمنة المعتدلة لدى مرضى القلب لاستعادة ملاءمة العلاج بصورة صحيحة، ويُعد ذلك بالإضافة إلى ضمان نوعية حياة مناسبة للمريض هدفًا رئيسيًا للصحة العامة وأداة قيمة لترشيد الإنفاق على المستحضرات الصيدلانية.

نجح المعهد الأوروبي للأورام للعام الرابع على التوالي في الحصول على الشهادة المرموقة كبرى الشركات في إيطاليا, التي تُمنح لأفضل الشركات الإيطالية التي تتميز بسياساتها التي ترمي إلى تحسين الموارد البشرية وإدارتها.

معهد صاحب العمل الأفضل (Top Employers Institute) هو مؤسسة مستقلة عكفت على دراسة وتحليل ظروف العمل وعروض العمل لآلاف الشركات في جميع أنحاء العالم لأكثر من عقدين من الزمان، واعتمدت تلك الشركات وفقًا للمعايير الدولية المعترف بها. ولا تذهب شهادة كبرى الشركات إلا إلى أفضل الشركات في العالم.

لمزيدٍ من المعلومات عن شهادة صاحب العمل الأفضل "Top Employers Certification" والاطلاع على الملف التعريفي لكبرى الشركات الخاص بشركتنا، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني

 www.top-employers.com

أُطلِق البرنامج "مراكز الأورام والعناية التلطيفية المتكاملة المحدد من جانب الجمعية الأوروبية للأورام" الخاص بالجمعية الأوروبية للأورام (ESMO) في عام 2003 باعتباره تقدير خاص لمراكز الأورام الدولية حيث تحققت معايير عالية من التكامل ما بين رعاية الأورام الطبية والتلطيفية.

تتمثل الأهداف الرئيسية للبرنامج فيما يلي:

تعزيز تكامل الرعاية التلطيفية في سياق علاجات السرطان المثبت فعاليتها.

تشجيع التثقيف في مجال الرعاية التلطيفية لاختصاصيي الأورام وغيرهم من أخصائيي الرعاية الصحية المعنيين بعلم الأورام.

• نشر روح التعاون بين الجمعية الأوروبية للأورام وغيرها من الجمعيات المهنية الموجودة في مناطق جغرافية مختلفة، الأمر الذي يدعم تطوير الرعاية التلطيفية.

تقوم معايير الاعتماد على 13 مجالًا مختلفًا، فيما يتعلق بالخدمات اللوجستية، والجوانب التنظيمية والصحية، مع إيلاء اهتمام خاص بتقييم الأعراض، واستمرارية الرعاية والاتصالات.

تُعد جائزة المقارنة المعيارية للمستشفيات بمثابة تقدير هام موضوع لمكافأة أفضل 6 مستشفيات في العالم.

عُيِّن المعهد الأوروبي للأورام، وهو المنشأة الأوروبية الوحيدة في قائمة أفضل 6 مستشفيات بالعالم، كـ"أفضل مستشفى" عالمي في مجال رعاية مرضى السرطان وعلاجهم.

وقد تولى مركز إدارة الرعاية الصحية لجامعة فيستفاليا اختيار أفضل المراكز من خلال إجراء تحليلًا شاملًا لجميع الجوانب، ابتداءً من رعاية المرضى وحتى تحليل عمليات الإدارة وذلك نيابةً عن مؤسسة برتلسمان.

حصل المعهد الأوروبي للأورام على جائزة Cambiare passo [الوتيرة المتغيرة] باعتباره أفضل شركة في ميلان في إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة.

عكف المعهد الأوروبي للأورام منذ تأسيسه على الجمع بين التزامه بالأنشطة والأبحاث السريرية وإحساس قوي بالمسؤولية الاجتماعية وإيلاء اهتمام خاص باحتياجات المجتمع.

تُترجم هذه القيم إلى احترام دائم للعمال الأقل حظًا الذين تتخطى الصعوبات التي يواجهونها حد الإعاقة بالمعنى الدقيق للكلمة.

وأثناء عملية الاختيار، يخضع ما يحظى به الفرد من مهارات عديدة لتقييم دائم ويُعتزم تقديم الفرص المستهدفة للتوظيف حتى يمكن استغلال ما يتمتع به كل موظف من مهارات عديدة في معظمها. ولا يجب أن يمثّل توظيف عامل من ذوي الاحتياجات الخاصة عائقًا أو التزامًا بل فرصة بالأحرى.