التطعيم ضد فيروسات الورم الحليمي البشري واختبارات جديدة للوقاية من سرطان الرحم
هناك العديد من الدراسات الجارية على عدوى الورم الحليمي البشري والتطعيم منه والاختبارات الخاصة به فضلاً عن الاختبارات الأخرى التي تتحقق من الكشف عن التغيرات المحتمل تسببها في الإصابة بالسرطان ومتابعة ما بعد معالجة هذه التغيرات.
أجرى المعهد الأوروبي للأورام في عام 2008 دراسة عن التطعيم ضد الورم الحليمي البشري للفتيات في سن الثامنة عشر من مُقاطعة ميلانو. وهي دراسة سريرية لمدة خمس سنوات تهدُف إلى اكتساب نظرة أكثر تفصيلًا عن الآثار الوقائية للتطعيم في هذه الفئة العمرية المحددة. ويجري حالياً عقد زيارات للمتابعة بعد التطعيم، وهي الزيارات التي يحضرها كل مشارك مرة في السنة لمدة خمس سنوات.
كما أن هناك العديد من الدراسات المخططة والقائمة - بعضها يتماشى مع أهداف تقييم الاختبارات المُختلفة للكشف عن فيروس الورم الحليمي البشري في مراحل الفحص المختلفة والوقاية من سرطان عنق الرحم.وهناك دراساتٍ أخرى تُركز على التوصل إلى فهم أعمق لكيفية تحسين تقييم وجود التغيرات المحتمل تسببها في الإصابة بالسرطان؛ بهدف تحسين القاعدة المعرفية والعملية التعليمية المرتبطة بالتنظير المهبلي. كما أن هناك دراسات لتقييم الفحوصات الأنسب لمتابعة النساء المعالجات من التغيرات المحتمل تسببها في الإصابة بالسرطان من فيروس الورم الحليمي البشري.
وأخيراً، فإن هناك تقييم قائم لاستخدام الموجات فوق الصوتية في تصنيف المراحل الموضعية لسرطان عنق الرحم المبكر، مقارنًة باستخدام الرنين المغناطيسي.
ويُعتبر المعهد الأوروبي للأورام جهة استشارية علمية في مشروع التطعيم المجاني للمريضات صغار السن الذين لم تصل إليهم حملات التطعيم السابقة للفحص في مقاطعة ميلان ASL، الصليب الأحمر الإيطالي، ومؤسسة روتاري بميلان.
كما أن هناك العديد من الدراسات المخططة والقائمة - بعضها يتماشى مع أهداف تقييم الاختبارات المُختلفة للكشف عن فيروس الورم الحليمي البشري في مراحل الفحص المختلفة والوقاية من سرطان عنق الرحم.وهناك دراساتٍ أخرى تُركز على التوصل إلى فهم أعمق لكيفية تحسين تقييم وجود التغيرات المحتمل تسببها في الإصابة بالسرطان؛ بهدف تحسين القاعدة المعرفية والعملية التعليمية المرتبطة بالتنظير المهبلي. كما أن هناك دراسات لتقييم الفحوصات الأنسب لمتابعة النساء المعالجات من التغيرات المحتمل تسببها في الإصابة بالسرطان من فيروس الورم الحليمي البشري.
وأخيراً، فإن هناك تقييم قائم لاستخدام الموجات فوق الصوتية في تصنيف المراحل الموضعية لسرطان عنق الرحم المبكر، مقارنًة باستخدام الرنين المغناطيسي.
ويُعتبر المعهد الأوروبي للأورام جهة استشارية علمية في مشروع التطعيم المجاني للمريضات صغار السن الذين لم تصل إليهم حملات التطعيم السابقة للفحص في مقاطعة ميلان ASL، الصليب الأحمر الإيطالي، ومؤسسة روتاري بميلان.